يعتبر تمكين وتسريع التحول الرقمي في صميم عمل الاتحاد في القارة الإفريقية. ويعد العمل في شراكة أمراً بالغ الأهمية للنهوض بالتنمية الرقمية شأنه شأن إدخال التكنولوجيات الناشئة والحلول الرقمية في مجالات مثل التعليم والصحة والتمويل. لا يمكن تحقيق ذلك إلا من خلال جهد جماعي.