ستيفن بيرو

ستيفن بيرو هو نائب مديرة مكتب تنمية الاتصالات بالاتحاد منذ 7 مارس 2020.

السيد بيرو منظم ذو خبرة، ولديه أكثر من 20 عاماً من الخبرة التنفيذية والإدارية العليا في الهيئات التنظيمية في منطقة البحر الكاريبي. وقبل انضمامه إلى الاتحاد الدولي للاتصالات، شغل السيد بيرو منصب الرئيس التنفيذي لهيئة تنظيم المرافق والمنافسة (URCA) بجزر البهاما التي تنظم قطاعي تكنولوجيا المعلومات والاتصالات والكهرباء، وتقدم المشورة إلى الحكومة بشأن السياسات المتعلقة بهذين القطاعين، وتمثل جزر البهاما في المنظمات الدولية المعنية بهذين القطاعين، مثل الاتحاد الدولي للاتصالات.

وقبل انضمامه إلى هيئة تنظيم المرافق والمنافسة في عام 2010، عمل السيد بيرو في مناصب إدارية عليا في هيئة الاتصالات في ترينيداد وتوباغو (TATT) منذ عام 2004. وقبل أن يصبح منظماً، عمل السيد بيرو، المحامي حسب المهنة منذ عام 1996، في مجال القانون في شركات متعددة الجنسيات في لندن وهونغ كونغ، متخصصاً في قوانين تكنولوجيا المعلومات والاتصالات.

آنايل كاثلينو

آنايل كاثلينو طالبة تدرس العلوم الاجتماعية في معهد دراسات العلوم السياسية في باريس. وتعاونت مع الاتحاد الدولي للاتصالات في تنظيم أول قمة عالمية لأصحاب الرؤى من الشباب من ذوي الخطط المستقبلية، بصفتها نائبة الأمين العام للمؤتمر FerMUN 2020. وخلال هذا المؤتمر، أدارت عملية تطوير الدمية الخاصة بحماية الأطفال على الخط من جانب الأطفال احتفالاً بيوم الإنترنت الأكثر أماناً. ومنذ ذلك الحين، شاركت كمدربة ونموذج يُحتذى به للشباب في الاتحاد الدولي للاتصالات في مبادرات حماية الأطفال على الخط، من قبيل سلسلة ورش العمل التكنولوجيا من أجل الفتيات (Tech4Girls). وكفتاة تبلغ من العمر 18 عاماً تنشأ في عالم رقمي، فهي مقتنعة تماماً بأهمية حماية الأطفال والنساء على الخط.

سانغو

مرحباً، أنا هاتف ياباني اسمي سانغوفون. أعيش في طوكيو في أسرة مكونة من ثلاثة أطفال – الإخوان كيكو، البالغ من العمر 4 سنوات، ويوكو، البالغ من العمر 10 سنوات، وأختهما الأكبر سناً كيم، البالغة 15 سنة. ونظراً إلى أن استعمالي يعرضهم لجميع أنواع المخاطر، قررت أن أكون هاتفاً ثورياً ينبههم ويساعدهم على مواجهة مخاطر الإنترنت. وصدقوني، لدي عمل شاق علي أن اقوم به كل يوم!

فهناك العديد من المخاطر المختلفة، حسب عمر الأطفال. وعلى سبيل المثال، يشاهد كيكو مقاطع فيديو على صفحات الويب غير الآمنة، ويلعب يوكو ألعاباً عنيفة لا تناسب سنه، وتعرض كيم صوراً لها على وسائل التواصل الاجتماعي … ولذلك فكرت في العديد من الطرق لتحذيرهم من المخاطر وحمايتهم من العادات السيئة على الإنترنت. فمثلاً، بمجرد أن أكون بين يدي كيكو الصغير، أقوم بتنشيط خاصية الرقابة الأبوية لحظر جميع المواقع التي قد تكون غير مناسبة لسنه. وأقوم أيضاً بضبط الميقاتي الخاص بي لكي يتم إيقاف الوصلة بعد 15 دقيقة، لأن قضاء الكثير من الوقت على الإنترنت ليس فكرة جيدة.

وعندما يلعب يوكو البالغ من العمر 8 سنوات ألعاباً عبر الإنترنت، لا أسمح إلا بالنفاذ إلى الألعاب المناسبة لسنه، حتى لا يشاهد صوراً صادمة أو مؤلمة. وأتأكد أيضاً من أن يوكو يستعمل معرفات هوية مسجلة مسبقاً لا تقدم أي معلومات عن هويته الحقيقية، وأعرض رسالة تنبيه تذكره دائماً بالحذر من الأشخاص الذين يلعب معهم عبر الإنترنت، لأنه لا يمكن التأكد من هويتهم الحقيقية. وأخيراً، إذا استمر اتصاله بالإنترنت لفترة طويلة جداً، لا أتردد في التوقف عن العمل لتذكيره بأنه سيكون من الأفضل الخروج واللعب مع أصدقائه من العالم الحقيقي.

وبالنسبة إلى كيم، أتأكد من أنها تتوخى الحذر بشكل أكبر على منصات التواصل الاجتماعي. وفي الواقع، كان من الممكن أن تكون ضحية للتسلط السيبراني لو لم أقم على الفور بحظر الصورة التي أرسلها أحد زملائها في الفصل لحمار يرتدي نظارات، مع التعليق عليها بعبارة “هنا كيم المولعة بالدراسة”.

وأخيراً، بالنسبة للأطفال الثلاثة جميعهم، أضع طوق الرأس الحاجب الخاص بي على الكاميرا لمنع أي اقتحام لحياتهم الخاصة وحياة أسرتهم! هذه هي الطريقة التي أكافح بها لمساعدة أصدقائي الصغار!

نجاة معلا

الدكتورة مجيد، طبيبة أطفال، كرست حياتها على مدى العقود الثلاثة الماضية لتعزيز وحماية حقوق الطفل. وشغلت منصب رئيسة قسم طب الأطفال ومديرة مستشفى الحي الحسني للأمومة والطفولة في الدار البيضاء. والدكتورة مجيد عضوة في المجلس الوطني المغربي لحقوق الإنسان وأسست منظمة بيتي (Bayti) غير الحكومية، وهي أول برنامج يتناول أوضاع الأطفال الذين يعيشون ويعملون في الشوارع في المغرب. وفي الفترة من عام 2008 إلى عام 2014، شغلت منصب المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بمنع بيع الأطفال واستغلال الأطفال في البغاء وفي المواد الإباحية.

وتعمل الدكتورة مجيد أيضاً خبيرة استشارية للمشاريع والاستراتيجيات والسياسات الوطنية والدولية المتعلقة بتعزيز وحماية حقوق الطفل. وشاركت في وضع السياسات الوطنية بشأن حماية الطفل، وعملت مع العديد من الحكومات والمنظمات غير الحكومية والمنظمات الحكومية الدولية. وهي أيضاً محاضرة في الجامعات المغربية والدولية في مجال حماية حقوق الطفل وتعزيزها وبرمجتها ورصدها، فضلاً عن السياسات الاجتماعية والإنمائية. وكعضوة في العديد من المنظمات والشبكات غير الحكومية الإقليمية والدولية التي تعمل من أجل حقوق الأطفال، تشارك الدكتورة مجيد أيضاً في تدريب الأخصائيين الاجتماعيين، والعاملين في مجال إنفاذ القانون، والمعلمين، والقضاة، والعاملين في المجال الطبي.

والدكتورة مجيد حاصلة على دكتوراه في الطب العام من جامعة الرباط، وشهادة متخصصة في مجال طب الأطفال وحديثي الولادة من جامعة بوردو الثانية وماجستير في حقوق الإنسان من معهد حقوق الإنسان بجنيف. وحصلت على العديد من الجوائز والأوسمة لالتزامها القوي بحماية حقوق الطفل.

هدى الخزيمي

تعمل هدى ع. الخزيمي حالياً أستاذة مساعدة بحثية في جامعة نيويورك أبو ظبي ومديرة لمركز الأمن الإلكتروني في جامعة نيويورك أبو ظبي. وعملت في مناصب مختلفة في البحث والتطوير المتعلقين بالأمن السيبراني والتجفير في السنوات الماضية. وترأست إدارة البحث والتطوير في مجالي الأمن السيبراني والتجفير في مبادرات وطنية مختلفة في دولة الإمارات العربية المتحدة إلى جانب ارتباطها بمبادرات أمنية مختلفة على الصعيدين الوطني والدولي.

ولدى الخزيمي خبرة كبيرة في مجال علم التجفير تتمثل في تحليل التجفير، وبناء مكونات الأجهزة والبرمجيات الأمنية والتحقق من صحتها، وإنشاء هياكل أمان موثوقة لبيئات مختلفة في منتجات مختلفة للصناعات المعنية.

وحصلت هدى ع. الخزيمي على درجة الدكتوراه في تحليل التجفير من جامعة الدانمرك التقنية. وتشمل اهتماماتها البحثية الحالية الفضاء، والطيران وأمن المركبات الجوية بدون طيار، وبناء وتحليل أساسيات التجفير، والتحقق من الروابط بين مختلف نُهج تحليل التجفير والبحث فيها، واستعمال أساسيات التجفير في مختلف معماريات الأمن السيبراني، على غرار إنترنت الأشياء وتحليل البيانات الضخمة، من بين غيرها.

أودري بي

أودري بي (@audreyisabelpe) طالبة في السنة الأولى بجامعة ستانفورد والمؤسسة والمديرة التنفيذية لمنظمة WiTech (@witechorg) – وهي منظمة غير ربحية مقرها الفلبين وتهدف إلى تثقيف وإلهام وتمكين الشباب لكسر الحواجز بين الجنسين واستعمال التكنولوجيا لإحداث فرق في المجتمع.

ومن خلال منظمة WiTech، عملت أودري في مشاريع تشمل مجالي التكنولوجيا والتعليم منذ أن أطلقت المنظمة وهي في سن الخامسة عشرة. ويبلغ عمرها الآن 19 عاماً، وتقضي معظم أوقاتها في الدعوة إلى إقامة الشراكات، والتحدث في حلقات دراسية إلكترونية، والتنسيق مع أكثر من 20 فرعاً في منظمة WiTech في أكثر من 8 بلدان بشأن كيفية سد الفجوات بين الجنسين وإمكانية النفاذ في مجال التكنولوجيا.

وأدى عملها مع منظمة WiTech إلى الاعتراف بها كإحدى قادة الغد في قائمة G.T لعام 2020، وقائدة عالمية لفئة المراهقين في عام 2019، وعضوة في مجلس Pinterest Council of Courage لعام 2020، وحصولها على جائزة Zonta Young Women in Public Affairs District في عام 2018، وكانت طالبة في Zonta Women in Technology Asia-Pacific District في عام 2019، وصانعة تغيير في Opportunity Desk 30 لمن هم دون سن الثلاثين، وتأهلت للمرحلة النهائية في عام 2020 من مسابقة السيدات العاملات في مجال تكنولوجيا المعلومات، وتأهلت للمرحلة النهائية لجائزة المراهقين الملهمين العالميين للنساء في مجال التكنولوجيا في عام 2019. وأصبحت متحدثة مرتين لمنظمة TEDx ورابطة أمم جنوب شرق آسيا والأمم المتحدة، وألقت أكثر من 100 كلمة وظهرت أيضاً في منشورات محلية ودولية مثل فوربس وإسكواير وإيليت دايلي.

ليلا حلوم

ليلا تبلغ من العمر 16 عاماً، وهي شغوفة جداً بمجالي “التكنولوجيا من أجل الصالح العام” وسد الفجوة الرقمية. وأصبحت من مناصري شركة IBM في عام 2021 للجهود التي بذلتها في كسر القوالب النمطية القائمة المحيطة بصناعة التكنولوجيا، جنباً إلى جنب مع دراساتها المتقدمة من المستوى A. ومن خلال عملها، خطت ليلا خطوات واسعة لتنويع الصناعة من خلال توليد المزيد من الفرص للشباب، وخاصة مجموعات الأقليات وذوي الخلفيات الأكاديمية غير التقليدية، وهو ما يبرز الدور المهم الذي يؤديه الشباب في مجال التكنولوجيا والمجتمع الأوسع. وبصفتها إحدى سفراء Z في شركة IBM ومناصرة وسيناتور للطلبة، تعمل ليلا كثيراً كمتحدثة وقائدة فكرية ومناصرة للشباب. وتبعث الحياة في رسالتها الشخصية من خلال إشراك آلاف الطلاب على مستوى العالم من خلال المناسبات التقنية ووسائل التواصل الاجتماعي، وبدعم من شركة IBM، نظمت حلقات دراسية إلكترونية يقودها الطلاب ومخصصة بالكامل للشباب.

ميغان تيس أندرو

أنا متحمسة جداً بالحواسيب والتكنولوجيا. ويدل على ذلك عملي كمسؤولة عن مختبر الحواسيب. وأشارك أيضاً في الابتكار التكنولوجي ومعرض العلوم والهندسة.
وفي بلدي، أتعامل مع منظمة Mtoto News إذ تم تدريبي لأصبح صحفية شابة وعلى كيفية تحسين مهاراتي باستعمال التكنولوجيا. ومن خلال منظمة Mtoto News، شاركت في مبادرة TeensInAi التي نواجه فيها تحدياً لحل مشاكل حقيقية باستعمال التكنولوجيا، وقدم فريقي حلاً في المسابقة المتعلقة بتغير المناخ.
وأحب التكنولوجيا لأنها التغيير الجديد في هذا الجيل والجيل التالي. وأريد استعمال التكنولوجيا لحل العديد من المشاكل في مجال المساواة بين الجنسين وفي قطاع التعليم. ومعظم استعمالي للتكنولوجيا يتعلق بالأطفال والفتيات الصغيرات.
وأنا أحب التكنولوجيا لأنها تتيح لي مجموعة واسعة من الفرص التي يمكن أن استكشفها.

فالنتينا مونوز

تخرجت فالنتينا مؤخراً من مدرسة Liceo Carmela Carvajal الثانوية، إلا أنها منخرطة في عالم العلوم والبرمجة لسنوات. وأسست منذ فترة قريبة منظمة AMUJI في شيلي، وهي منظمة تقوم بتنظيم محادثات وورش عمل مجانية بعنوان “بالفتيات ومن أجل الفتيات”، من أجل تمكين الشابات ومنحهن الأدوات اللازمة للتميز في المجالات التي توجد بها فجوة كبيرة بين الجنسين على المستوى الوطني. وهي تعمل سفيرة للعديد من المنظمات حيث تؤدي دور الناشطة النسائية (السيبرانية) في مجال العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، مع مراعاة المنظور الجنساني والحقوق والرقمية.

وهي تؤمن بقوة وسائل التواصل الاجتماعي لتمكين الفتيات وحقوق المرأة.

https://www.unicef.org/chile/historias/el-distanciamiento-f%C3%ADsico-es-la-forma-m%C3%A1s-efectiva-de-evitar-el-contagio-masivo

https://genias.cl/2020/11/23/entrevista-valentina-munoz-programadora-fundadora-de-amuji-chile-y-activista /

شيخه الحمادي

شيخه طالبة بالمرحلة الثانوية في الإمارات العربية المتحدة. وهي معروفة جيداً ومُنحت جوائز لإنجازاتها كفنانة وشاعرة في المسابقات المحلية في الإمارات العربية المتحدة. وعملت سفيرة ومنظمة للمهرجان الوطني للتسامح، ومعرض المنطقة الإعلامية الوطنية (2454 معرضاً)، والمؤتمر الوطني للابتكار والاختراع في جامعة خليفة. وتعمل سفيرة محلية للصندوق الدولي للحفاظ على الحباري في الإمارات العربية المتحدة، وهو أحد البرامج الرائدة التي نجحت دولياً في إحياء عدد من الأنواع وإعادة تكاثرها في الطبيعة.