1-1.T قرارات وتوصيات وآراء الجمعية العالمية لتقييس الاتصالات (WTSA)​

عُقدت الجمعية العالمية لتقييس الاتصالات WTSA-16 من 25 أكتوبر إلى 3 نوفمبر 2016، في الحمامات، تونس، واعتمدت 16 قراراً جديداً وراجعت 31 قراراً ووضعت خمسة معايير جديدة. وبلورت الجمعية التقدم الذي أحرزه القطاع على مدى السنوات الأربع الماضية وحددت ملامح الاتجاه والهيكل الاستراتيجي المقبل لقطاع تقييس الاتصالات.

وطلب أعضاء الاتحاد من قطاع التقييس التوسع في دراسته لابتكارات ترابط الشبكات السلكية المطلوبة لدعم أهداف الأداء الطموحة لأنظمة الجيل الخامس (5G) الذكية. وأكد أعضاء الاتحاد من جديد أهمية عمله في مجال التقييس لدفع التنمية المنسقة لشبكات النقل فائقة السرعة وإنترنت الأشياء وتقنيات الفيديو المقبلة والمدن والمجتمعات الذكية.

وشجع أعضاء الاتحاد أيضاً قطاع التقييس على زيادة الشمول المالي الرقمي[19] وترويج التجوال المتنقل[20] بأسعار معقولة وتعزيز حماية المستهلك[21] وجودة خدمات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات. ودُعي القطاع أيضاً إلى القيام بأنشطة التقييس لدعم استخدام الحوسبة السحابية لتدوين بيانات الأحداث[22] من الطائرات والمركبات والآلات الموصولة الأخرى. وتحمِل القرارات الجديدة للجمعية العالمية لتقييس الاتصالات الأرقام من 83 إلى 98. ويمكن الاطلاع على جميع قرارات الجمعية هنا. وقد تم توثيق التقدم المحرز في تلبية توجيهات الجمعية في خطة عمل كل من الجمعية WTSA-12 والجمعية WTSA-16.

2-1.T الاجتماعات التشاورية الإقليمية للجمعية العالمية لتقييس الاتصالات[23]

عُقد 21 اجتماعاً تحضيرياً إقليمياً للجمعية WTSA-16 في الفترة من مارس 2015 إلى سبتمبر 2016، نظمتها منظمات الاتصالات الإقليمية بالتنسيق مع الاتحاد. وعُقدت أربعة اجتماعات في آسيا والمحيط الهادئ، واجتماعان في منطقة كومنولث الدول المستقلة، وأربعة في منطقة الدول العربية، وأربعة في الأمريكتين، وثلاثة في إفريقيا، وخمسة في منطقة المؤتمر الأوروبي لإدارات البريد والاتصالات (CEPT).

3-1.T المشورة والقرارات الصادرة عن الفريق الاستشاري لتقييس الاتصالات

أنشأ الفريق الاستشاري لتقييس الاتصالات  ستة أفرقة مقررين بشأن استراتيجية التقييس، وبرنامج العمل، وأساليب العمل، وتعزيز التعاون، والخطة الاستراتيجية والتشغيلية، واستعراض قرارات الجمعية العالمية لتقييس الاتصالات.

وفي يونيو 2015، أنشأ الفريق الاستشاري لجنة الدراسات 20 الجديدة في قطاع تقييس الاتصالات، وهي تهتم بمسائل "إنترنت الأشياء‎‏ (IoT) والمدن والمجتمعات الذكية (SC&C)‎".[24] واستعرضت لجنة الاستعراض في القطاع [25]
(RevCom)، التي نشطت من عام 2013 إلى عام 2016، استراتيجية القطاع وهيكله وأساليب عمله للمساعدة في الدراسات ذات الصلة في إطار الفريق الاستشاري لتقييس الاتصالات. وتشمل التوجيهات الجديدة أو المنقحة من الفريق الاستشاري إلى القطاع ما يلي:

◄         المبادئ التوجيهية لكفاءة نقل نواتج فريق متخصص إلى اللجنة المنبثق عنها (التذييل I الجديد للتوصية ITU‑T A.7 هو نتيجة مقترح تقدم به الفريق الاستشاري إلى الجمعية WTSA-16).
◄         الإجراءات العمومية لإدراج إشارات مرجعية إلى وثائق المنظمات الأخرى في التوصيات الصادرة عن قطاع تقييس الاتصالات (التوصية المراجَعة ITU‑T A.5).
◄        الإجراءات العمومية بشأن تضمين النصوص بين قطاع تقييس الاتصالات ومنظمات أخرى (التوصية الجديدة ITU‑T A.25).
◄         المبادئ التوجيهية بشأن المشاركة عن بُعد (الإضافة 4 إلى توصيات السلسلة ITU-T A).
◄        المبادئ التوجيهية للتعاون وتبادل المعلومات مع المنظمات الأخرى (الإضافة 5 لتوصيات السلسلة ITU-T A)

يمكن الاطلاع على تقارير أنشطة الفريق الاستشاري للسنوات 2015 و2016 و2017 و2018 في البنود R4 وR7 وR8 وR1 وR2​.

4-1.T توصيات قطاع تقييس الاتصالات والنتائج ذات الصلة من لجان الدراسات في القطاع

وافق قطاع تقييس الاتصالات على نحو 1 000 معيار جديد أو مراجع من معايير الاتحاد (توصيات قطاع تقييس الاتصالات) في الفترة 2015-2017.

ويواصل القطاع تولي زمام القيادة في تقييس شبكات النفاذ عريض النطاق والشبكات المنزلية والبنى التحتية للنقل فائق السرعة، وكذلك تقييس شبكات المستقبل بما في ذلك شبكات الجيل الخامس (5G)[26] والابتكارات في التوصيل الشبكي في مجالات من قبيل الشبكات المعرّفة بالبرمجيات[27] والحوسبة السحابية.[28]

وتعكس عضويات قطاع التقييس الجديدة، من الشركات في قطاعي صناعة السيارات والتأمين، الأهمية المتزايدة للدعم الذي يقدمه القطاع للأسواق الرأسية مثل الرعاية الصحية والنقل والطاقة والخدمات المالية.

وقد حظي العمل التعاوني المتميز في مجال التشفير الفيديوي الذي قام به الاتحاد والمنظمة الدولية للتوحيد القياسي (ISO) واللجنة الكهرتقنية الدولية (IEC) بجائزة Primetime Emmy Award في أغسطس 2017 اعترافاً بتميز "التشفير الفيديوي عالي الكفاءة" (HEVC) (الذي نُشر بوصفه التوصية والمعيار ITU‑H.265 | ISO/IEC 23008‑2)، وهو معيار الانضغاط الفيديوي الذي برز لكونه نسق التشفير الأساسي للتلفزيون فائق الوضوح. وهذه هي ثاني جائزة من جوائز Primetime Emmy تعترف بهذا التعاون في التشفير الفيديوي، بعد جائزة عام 2008 لسلف معيار التشفير HEVC، وهو ITU-T H.264 | MPEG-4 AVC.[29]

وتساعد معايير الاتحاد التي تدعم إنترنت الأشياء (IoT)[30] البلدان المتقدمة والبلدان النامية في تحويل البنية التحتية للمدن، مستفيدةً من كفاءات المباني وأنظمة النقل الذكية وشبكات النقل وشبكات الطاقة والمياه الذكية والابتكار في مجال الصحة الإلكترونية.[31]

وتدعم معايير الاتحاد التي توفر المبادئ التوجيهية للتصميم القابل للتشغيل البيني لأنظمة الصحة الشخصية تطوير الأجهزة الطبية للصحة الإلكترونية (من قبيل أجهزة قياس ضغط الدم المعصمية وأجهزة قياس السكر في الدم والموازين وطائفة واسعة من متتبعات الأنشطة).[32]

ويرمي عمل الاتحاد في بناء الثقة والأمن في استعمال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات إلى تيسير تعزيز أمن البنى التحتية للشبكات والخدمات والتطبيقات، ويشرك أعضاء الاتحاد في جهود التقييس الجديدة لوصف الأساسيات التي تقوم عليها بيئة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات الجديرة بالثقة.[33]

ومن شأن مشروع تقييس ناشئ أن يسهم في الاستدامة البيئية لأنظمة الجيل الخامس (5G) انطلاقاً من الدراية التقنية لدى القطاع في قياس كفاءة استخدام الطاقة وقدرة المقاومة والتوافق الكهرمغنطيسي والإدارة المسؤولة للمجالات الكهرمغنطيسية.[34]

وتشمل معايير الاتحاد الرامية إلى المساعدة في الإدارة المسؤولة للمجالات الكهرمغنطيسية تقنيات للقياس وإجراءات ونماذج رقمية لتقييم المجالات الكهرمغنطيسية المنبعثة عن أنظمة الاتصالات والمطاريف الراديوية.[35]

وقد نشر الاتحاد عدة معايير لمعالجة المخلفات الإلكترونية وتحقيق اقتصاد دائري، بما في ذلك عدد من التوصيات: ITU‑T L.1002 بشأن "حلول مكيِّف الطاقة الخارجي الموحد لأجهزة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات المحمولة"؛ وITU‑T L.1020 بشأن "اقتصاد التدوير: دليل المشغلين والموردين بشأن نُهُج الانتقال نحو السلع والشبكات الدائرية في تكنولوجيا المعلومات والاتصالات"؛ وITU-T L.1021 بشأن "المبادئ التوجيهية لمسؤولية المنتجين الموسعة (EPR) بشأن الإدارة المستدامة للمخلفات الإلكترونية". وقد وضعت لجنة الدراسات 5 في القطاع الإضافة 27 للتوصية ITU-T L بشأن قصص النجاح في إدارة المخلفات الإلكترونية، والإضافة 28 للتوصية ITU-T L بشأن "اقتصاد التدوير في تكنولوجيا المعلومات والاتصالات؛ تعريف النُهُج والمفاهيم والمقاييس".

ويواصل عمل التقييس في الاتحاد معالجة مسائل الإغاثة في حالات الكوارث وصمود الشبكات وقدرتها على التعافي، مع الإقرار بأن القرن الحادي والعشرين سوف يشهد حقبة من تزايد أحداث الطقس المتطرفة.[36]

ويتطلع المجتمع الدولي إلى قطاع التقييس في الاتحاد من أجل إنشاء منصة محايدة لتعزيز الروابط بين الابتكار التقني واحتياجات مؤسسات الأعمال والمتطلبات الاقتصادية والسياساتية.[37]

وتتسم أعمال التقييس في الاتحاد بشأن الأداء وجودة الخدمة (QoS) وجودة التجربة (QoE) بأهمية كبيرة للمشغلين في تقديم خدمات عالية الجودة ضرورية لاجتذاب العملاء والاحتفاظ بهم. ويتزايد الزخم القوي في العمل الجديد الذي يقوم به الاتحاد لتوفير التوجيه التقني للهيئات التنظيمية المهتمة بالنهوض بجودة الخدمة/التجربة.[38]

وثمة فريق متخصص جديد في القطاع يعنى "بالتعلم الآلي في شبكات المستقبل، بما في ذلك شبكات الجيل الخامس 5G"، وهو يرسي الأساس لعمل التقييس في الاتحاد لمساعدة تعلُّم الآلة بإضافة المزيد من الأتمتة والذكاء الاصطناعي إلى تصميم شبكات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات وإدارتها.

ويعمل هذا الفريق المتخصص إلى جانب ثلاثة أفرقة متخصصة أخرى في قطاع التقييس تدرس "معالجة البيانات وإدارتها لدعم إنترنت الأشياء والمدن والمجتمعات الذكية" و"تطبيق تكنولوجيا سجل الحسابات الموزع" و"العملة الرقمية بما فيها العملة الرقمية الرسمية"، على التوالي.

5-1.T المساعدة والتعاون من جانب قطاع تقييس الاتصالات بوجه عام

يواصل الاتحاد تولي زمام القيادة في بناء التعاون بين العدد الكبير من المصالح التي تخدمها عملية تقييس تكنولوجيا المعلومات والاتصالات.

وهيئة التعاون العالمي بشأن المعايير (WSC) هي عبارة عن شراكة بين الاتحاد والمنظمة الدولية للتوحيد القياسي (ISO) واللجنة الكهرتقنية الدولية (IEC) من أجل النهوض بالمعايير الدولية.[39]

والاتحاد نصير قوي "للتصميم الموحد"، وقد وضع مبادئ توجيهية في مجال التقييس للتوصل إلى حلول تنطوي على إمكانية النفاذ من جانب المعاقين أو غير المعاقين.[40]

ويعمل برنامج سد الفجوة التقييسية (BSG) في الاتحاد على تحسين قدرة البلدان النامية على المشاركة في وضع وتنفيذ المعايير الدولية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات.[41]

ويتسم برنامج المطابقة وقابلية التشغيل البيني (C&I) في الاتحاد بأهمية خاصة بالنسبة للبلدان النامية في جهودها الرامية إلى زيادة المطابقة مع معايير الاتحاد.[42]

اجتماعات كبار موظفي التكنولوجيا: تضم هذه الاجتماعات المسؤولين التنفيذيين في الصناعة لتسليط الضوء على أولويات أنشطة أعمالهم ودعم استراتيجيات التقييس.[43]

وتعمل القمة العالمية للذكاء الاصطناعي من أجل الصالح العام على استبانة التطبيقات العملية للذكاء الاصطناعي التي تنطوي على إمكانية تسريع خطوات التقدم نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة. وتشجع هذه القمة الحوار العالمي الشامل بغية صوغ استراتيجيات لضمان تنمية موثوقة وآمنة وشاملة لتقنيات الذكاء الاصطناعي وتكافؤ فرص الاستفادة منها.

الصحة الإلكترونية: يواصل القطاع تعاونه الطويل الأمد مع الهيئات الناشطة في مجال الرعاية الصحية، بما يدعم تطوير الأجهزة الطبية للصحة الإلكترونية. وتشمل المنظمات المشاركة في هذا المجال هيئات الأمم المتحدة وهيئات وضع المعايير والمعاهد الأكاديمية ومعاهد البحوث والاتحادات الصناعية.

الاستماع الآمن لأجهزة بث الموسيقى: يستمر تعاون القطاع مع منظمة الصحة العالمية في وضع المعايير التقنية للاستماع الآمن لأجهزة بث الموسيقى. وقد نظم الاتحاد ورشة عمل بشأن هذا الموضوع في يونيو 2016.

تطبيقات الحوسبة السحابية للطيران من أجل رصد بيانات الرحلات الجوية: تتسم مشاركة قطاعيْ الطيران وإلكترونيات الطيران بأهمية حاسمة في دراسة قطاع تقييس الاتصالات لتطبيقات الحوسبة السحابية للطيران من أجل رصد بيانات الرحلات الجوية.[44]

أنظمة النقل الذكية (ITS): هيئة التعاون بشأن معايير اتصالات أنظمة النقل الذكية مسؤولة عن تنسيق أعمال التقييس التقني لتشجيع منتجات أنظمة النقل الذكية القابلة للتشغيل البيني.[45]

أسبوع المعايير المراعية للبيئة: أسبوع المعايير المراعية للبيئة الذي ينظمه الاتحاد سنوياً هو بمثابة منصة عالمية للمناقشة وتبادل المعارف بهدف إذكاء الوعي بأهمية استعمال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات والاستفادة من الفرص التي تتيحها من أجل حماية البيئة وإطلاق إمكانات اقتصاد التدوير والتعجيل بالانتقال إلى المدن الذكية المستدامة. ويشارك الاتحاد في تنظيم أسبوع المعايير المراعية للبيئة بالتعاون مع منظمات الأمم المتحدة الأخرى وغيرها من المنظمات الإقليمية.

المدن الذكية المستدامة: يعكف الاتحاد مع لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية لأوروبا (UNECE) على تنسيق مبادرة متحدون من أجل مدن ذكية مستدامة (U4SSC)، وهي مبادرة تدعمها 14 هيئة من هيئات الأمم المتحدة. وهي تدعو إلى وضع سياسة عامة من شأنها الحرص على نهوض تكنولوجيا المعلومات والاتصالات ومعاييرها بدور حاسم في الانتقال إلى المدن الذكية المستدامة.[46]

فريق المهام المشترك بين الاتحاد الدولي للاتصالات والمنظمة العالمية للأرصاد الجوية واللجنة الأوقيانوغرافية الدولية التابعة لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (ITU/WMO/UNESCO-IOC) المعني بأنظمة الكبلات الذكية: يتولى فريق المهام المشترك زمام القيادة في مشروع جديد طموح لتزويد كبلات الاتصالات البحرية بأجهزة استشعار لمراقبة المناخ والمخاطر.

المشروع الرائد لتنفيذ مؤشرات الأداء الرئيسية لمبادرة متحدون من أجل مدن ذكية مستدامة (U4SSC): يضم المشروع أكثر من 50 مدينة، منها وشي وفوشان ومانيزاليس ودبي وسنغافورة وبولي ومونتيفيديو ومالدونادو والقيروان وريميني. وقد نشر الاتحاد دراسات حالة لتقييم التقدم الذي أحرزته دبي وسنغافورة في تحقيق أهداف المدينة الذكية المستدامة، باستخدام مؤشرات الأداء الرئيسية لهذه المبادرة.

تكنولوجيا المعلومات والاتصالات والبيئة وتغير المناخ: يواصل القطاع التعاون مع الهيئات الناشطة في مجال الاستدامة البيئية، بما فيها هيئات الأمم المتحدة وهيئات وضع المعايير والمنظمات الإقليمية والمعاهد الأكاديمية ومعاهد البحوث والاتحادات الصناعية.[47]

ندوات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات والبيئة وتغير المناخ: الهدف من هذه الندوات هو إذكاء الوعي بالإمكانات التي تنطوي عليها هذه التكنولوجيا من أجل التصدي للتحديات البيئية وتشجيع أصحاب المصلحة على تضمين الحلول الحالية والناشئة القائمة على تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في أنشطتهم لتحقيق مستقبل "أذكى" عموماً و"مستدام" بطريقة أشمل لفائدة البشرية جمعاء.

6-1.T قاعدة بيانات المطابقة

تمكّن "قاعدة بيانات مطابقة منتجات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات" دوائر الصناعة من الإعلان عن امتثال منتجات وخدمات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات لتوصيات قطاع تقييس الاتصالات، بما يساعد المستعملين في جهودهم الرامية إلى اختيار المنتجات الممتثلة للمعايير. وتقع المنتجات والخدمات المقدمة إلى قاعدة البيانات في خمس فئات:

حلول الصحة الإلكترونية التي تمتثل لمواصفات التوصية ITU‑T H.810 "المبادئ التوجيهية لتصميم قابلية التشغيل البيني للأنظمة الصحية الشخصية"، وهي عبارة عن اقتباس من المبادئ التوجيهية للتصميم Continua. ويرد وصف إجراءات الاختبار في السلسلة الفرعية H.850‑H.820 من توصيات قطاع تقييس الاتصالات.[48]

الهواتف المتنقلة المتوافقة مع المطاريف حرة اليدين في السيارات المتمكنة من تقنية Bluetooth. يتحدد هذا التوافق طبقاً لاختبارات الفصل 12 ("التحقق من أداء إرسال الهواتف المتمكنة من الإرسال اللاسلكي قصير المدى (SRW)") في التوصيتين ITU‑T P.1100 وITU-T P.1110.[49]

منتجات الإثرنت التي تمتثل للتوصية ITU-T G.8011/Y.1307 "خصائص خدمات الإثرنت". ويستند هذا المعيار وما يقابله من اختبارات إلى أعمال منتدى الإثرنت الحضري (MEF).[50]

تم في حدث الاختبار الذي نظمه الاتحاد في مايو 2017 اختبار نظام التلفزيون القائم على بروتوكول الإنترنت المتوافق مع التوصية ITU-T H.721 "الأجهزة المطرافية في التلفزيون القائم على بروتوكول الإنترنت: النموذج الأساسي" والتوصية ITU-T H.702 "مواصفات إمكانية النفاذ لأنظمة تلفزيون بروتوكول الإنترنت". وتوصف إجراءات الاختبار في الورقتين التقنيتين لقطاع تقييس الاتصالات HSTP-CONF-H721 وHSTP-CONF-H702 على التوالي. [51]​

واختبر النظام MNP المتوافق مع الإضافة 4 من التوصية ITU-T Q "تنقلية الأرقام - متطلبات مجموعة القدرات 1 لإمكانية نقل مورد الخدمة (التسيير المركزي والتسيير المتنقل لكل النداءات)". وتوصف إجراءات الاختبار في التوصية ITU-T Q.3905. . [52]​​

7-1.T مراكز اختبار قابلية التشغيل البيني والأحداث المتصلة بها

توفر سلسلة من أحداث اختبار تلفزيون بروتوكول الإنترنت (IPTV) التي يقوم بها الاتحاد منصة مستمرة لاختبار المنتجات استناداً إلى معايير قطاع تقييس الاتصالات بشأن تلفزيون بروتوكول الإنترنت، القائمة والتي يجري تطويرها على السواء. وقد ركزت الأحداث الأخيرة على منتجات وخدمات تلفزيون IPTV الجديدة المبنية على التوصيتين ITU-T H.702 وITU-T H.721. وثمة المزيد من المعلومات عن أحداث اختبار تلفزيون IPTV هنا.[53]

ويتم اختبار توافق الهواتف المتنقلة ذات المطاريف حرة اليدين في السيارات المتمكنة من تقنية Bluetooth كجزء من أحداث اختبارات الاتحاد المخصصة، بالإضافة إلى برنامج للاختبار بناء على الطلب. ويتحدد هذا التوافق طبقاً لاختبارات الفصل 12 ("التحقق من أ​داء إرسال الهواتف المتمكنة من الإرسال اللاسلكي قصير المدى (SRW)") في التوصيتين ITU-T P.1100 وITU‑T P.1110. وثمة المزيد من المعلومات عن  اختبار الهاتف المتنقل هنا.[54]

أنشأت لجنة الدراسات 11 لقطاع تقييس الاتصالات في عام 2015 اللجنة التوجيهية لتقييم المطابقة التابعة لقطاع تقييس الاتصالات (ITU-T CASC) لصياغة إجراء الاعتراف بمعامل الاختبار (TL) المؤهلة للاختبار إزاء توصيات قطاع تقييس الاتصالات. وفي عامي 2015 و2017، على التوالي، تمت الموافقة على مجموعتين جديدتين من المبادئ التوجيهية لقطاع تقييس الاتصالات "إجراء الاعتراف بمعامل الاختبار" و"إجراءات اللجنة التوجيهية لتقييم المطابقة التابعة لقطاع تقييس الاتصالات (ITU-T CASC) لتعيين خبراء تقنيين في قطاع تقييس الاتصالات". [55]

وتواصل اللجنة التوجيهية لتقييم المطابقة التابعة لقطاع تقييس الاتصالات (ITU-T CASC) العمل بالتعاون مع الأنظمة والبرامج القائمة لتقييم المطابقة مثل اللجنة الكهرتقنية الدولية (IEC) والمؤسسة الدولية لاعتماد المختبرات (ILAC). وقد أنشأت لجنة إدارة الشهادات (CMC) التابعة للجنة الكهرتقنية الدولية (IEC) فريق مهام "متطلبات الاتحاد" الذي بلور مشروع الوثيقة التشغيلية (OD) "إجراء الاعتراف بمعامل اختبار تكنولوجيا المعلومات والاتصالات إزاء توصيات قطاع تقييس الاتصالات" الذي سيتحول إلى إجراء مخصص للاعتراف بمعامل الاختبار للنظام IECEE. [56]

وضعت اللجنة التوجيهية لتقييم المطابقة التابعة لقطاع تقييس الاتصالات قائمة بتوصيات قطاع تقييس الاتصالات التي قد تصبح خاضعة لخطط إصدار شهادات مشتركة للاتحاد/اللجنة الكهرتقنية الدولية وفقاً للمدخلات الواردة من لجان دراسات قطاع تقييس الاتصالات وأعضاء الاتحاد. ومن بين هذه التوصيات: ITU-T P.1140 وITU-T P.1100 وITU-T P.1110 وITU-T K.116. ​[57]

8-1.T تطوير مجموعات الاختبار

الصحة الإلكترونية: تعرض السلسلة ITU‑T H.820‑H.850 مجموعة من مواصفات اختبار المطابقة الخاصة بالمعيار ITU‑T H.810 تتألف من أكثر من 1 000 حالة اختبار (السلسة ITU‑T H.820‑H.850).[58] وتحتوي التوصية ITU-T H.810 على المبادئ التوجيهية للتصميم Continua، التي توفر "مبادئ توجيهية للتصميم القابل للتشغيل البيني لأنظمة الصحة الشخصية"، ما يدعم الأجهزة الطبية الشخصية للصحة الإلكترونية.

المقارنة المرجعية للنظام متعدّد الوسائط القائم على بروتوكول الإنترنت (IMS): استُكملت خطة عمل لتقييس المقارنة المرجعية لمنصات النظام متعدد الوسائط القائم على بروتوكول الإنترنت. وقد وضع القطاع معايير جديدة (ITU‑T Q.3930 وITU‑T Q.3931.1/2/3/4 وITU‑T Q.3932.1/2/3/4 وITU‑T Q.3933) تتناول بالتفصيل الاختبار المرجعي المقارن بالنسبة لمضاهاة الشبكات الهاتفية العمومية التبديلية/الرقمية متكاملة الخدمات (PSTN/ISDN)، واختبار النظام الفرعي المتعدد الوسائط القائم على بروتوكول الإنترنت/شبكات الجيل التالي/النظام الفرعي للمضاهاة (IMS/NGN/PES) وخدمات نقل الصوت باستعمال تكنولوجيا التطور بعيد المدى (VoLTE)، فضلاً عن المقارنة المرجعية لخدمات نقل الصوت بواسطة بروتوكول الإنترنت (VoIP) والفاكس بواسطة بروتوكول الإنترنت في الشبكات الثابتة.[59]

النظام الفرعي متعدد الوسائط القائم على بروتوكول الإنترنت وبروتوكول استهلال الدورة على الشبكات الثابتة (SIP-IMS): أطلق مشغلو الشبكات الثابتة خطة تقييسية للأنظمة الفرعية متعددة الوسائط القائمة على بروتوكول الإنترنت وبروتوكول استهلال الدورة (SIP‑IMS) في قطاع تقييس الاتصالات (الصفحة الإلكترونية). ويسترشد القطاع بهذه الخطة في وضع مجموعة من المعايير الدولية ومواصفات الاختبار المتعلقة بها لتوفير مرجع دولي موحد لتنفيذ النظام الفرعي SIP‑IMS في الشبكات الثابتة. ويمكن أن تستعمل هذه المعايير لتقييم مطابقة المعدات القائمة على النظام SIP‑IMS في الشبكات الثابتة. (انظر خطة العمل لتقييس النظام SIP‑IMS).[60]

التوصيل البيني للشبكات القائمة على نقل الصوت باستعمال تكنولوجيا التطور بعيد المدى (VoLTE)/الخدمة الفيديوية باستعمال تكنولوجيا التطور بعيد المدى (ViLTE): التوصيتان الجديدتان ITU-T Q.3640 وITU-T 3953 تعرفان إطار التوصيل البيني للشبكات القائمة على نقل الصوت باستعمال تكنولوجيا التطور بعيد المدى (VoLTE)/الخدمة الفيديوية باستعمال تكنولوجيا التطور بعيد المدى (ViLTE) ومواصفات الاختبار ذات الصلة. وهذا العمل الذي أطلق  في عام 2016 يسعى إلى تواسط الاتفاق الدولي بشأن إطار للتوصيل البيني للشبكات القائمة على خدمة نقل الصوت والفيديو باستعمال تكنولوجيا التطور بعيد المدى (VoLTE/ViLTE) (انظر النشرة الصحفية ذات الصلة). وتشمل أعمال قطاع تقييس الاتصالات في مجال خدمات نقل الصوت/الفيديو باستعمال تكنولوجيا التطور بعيد المدى (VoLTE/ViLTE) نشر بروتوكولات التشوير للتوصيل البيني للخدمة VoLTE، ومسائل الترقيم ذات الصلة، بما في ذلك معمارية تشوير الربط الشبكي الموزع بالترقيم الإلكتروني من أجل النظام IMS​، ونداءات الطوارئ عبر الشبكات القائمة على الخدمة VoLTE.[61]

[19] القرار 89 للجمعية العالمية لتقييس الاتصالات

[20]  القرار 88 للجمعية العالمية لتقييس الاتصالات

[21] القرار 84 للجمعية العالمية لتقييس الاتصالات

[22] القرار 94 للجمعية العالمية لتقييس الاتصالات

[23] القرار 43 للجمعية العالمية لتقييس الاتصالات؛ خطا العمل جيم3 وجيم11 المنبثقان عن القمة العالمية لمجتمع المعلومات؛ والغايتان المتعلقتان بأهداف التنمية المستدامة 6.10 و6.17

[24] القرار 98 للجمعية العالمية لتقييس الاتصالات

[25] القرار 82 للجمعية العالمية لتقييس الاتصالات لعام 2012

[26] القراران 92 و93 للجمعية العالمية لتقييس الاتصالات

[27] القرار 77 للجمعية العالمية لتقييس الاتصالات

[28] القرار 2 للجمعية العالمية لتقييس الاتصالات؛ خط العمل جيم2 المنبثق عن القمة العالمية لمجتمع المعلومات؛ والغايات المتعلقة بأهداف التنمية المستدامة 2.8 و1.9 و9.ج

[29] القرار 2 للجمعية العالمية لتقييس الاتصالات؛ خط العمل جيم2 المنبثق عن القمة العالمية لمجتمع المعلومات؛ والغايتان المتعلقتان بأهداف التنمية المستدامة 1.9 و9.ج

[30] القرار 98 للجمعية العالمية لتقييس الاتصالات

[31] القراران 2 و98 للجمعية العالمية لتقييس الاتصالات؛ خطوط العمل جيم1 وجيم2 وجيم7 بشأن الصحة الإلكترونية المنبثقة عن القمة العالمية لمجتمع المعلومات؛ والغايات المتعلقة بأهداف التنمية المستدامة 4.3 و8.3 و4.6 و5.6 و7.ب و1.9 و4.9 و2.11

[32] القراران 2 و98 للجمعية العالمية لتقييس الاتصالات؛ خط العمل جيم7 بشأن الصحة الإلكترونية المنبثق عن القمة العالمية لمجتمع المعلومات؛ والغايات المتعلقة بأهداف التنمية المستدامة 4.3 و7.3 و8.3

[33] القراران 2 و50 للجمعية العالمية لتقييس الاتصالات؛ خط العمل جيم5 المنبثق عن القمة العالمية لمجتمع المعلومات؛ والغايتان المتعلقتان بأهداف التنمية المستدامة 9.ج و10.16

[34] القرارات 2 و73 و79 للجمعية العالمية لتقييس الاتصالات؛ خط العمل جيم7 بشأن البيئة الإلكترونية المنبثق عن القمة العالمية لمجتمع المعلومات؛ والغايتان المتعلقتان بأهداف التنمية المستدامة 4.12 و13.ب

[35] القراران 2 و72 للجمعية العالمية لتقييس الاتصالات؛ خط العمل جيم7 بشأن البيئة الإلكترونية المنبثق عن القمة العالمية لمجتمع المعلومات؛ والغايتان المتعلقتان بأهداف التنمية المستدامة 4.12 و13.ب

[36] القرار 2 للجمعية العالمية لتقييس الاتصالات؛ خط العمل جيم7 بشأن البيئة الإلكترونية المنبثق عن القمة العالمية لمجتمع المعلومات؛ والغايتان المتعلقتان بأهداف التنمية المستدامة 5.11 و1.13

[37] القراران 2 و88 للجمعية العالمية لتقييس الاتصالات؛ خط العمل جيم2 المنبثق عن القمة العالمية لمجتمع المعلومات؛ والغاية 9.ج المتعلقة بأهداف التنمية المستدامة

[38] القراران 2 و95 للجمعية العالمية لتقييس الاتصالات؛ خط العمل جيم6 المنبثق عن القمة العالمية لمجتمع المعلومات؛ والغاية 6.3 المتعلقة بأهداف التنمية المستدامة

[39] القرار 7 للجمعية العالمية لتقييس الاتصالات؛ خط العمل جيم3 المنبثق عن القمة العالمية لمجتمع المعلومات؛ والغايات المتعلقة بأهداف التنمية المستدامة 1.9 و4.9 و8.9

[40] القرار 2 و70 للجمعية العالمية لتقييس الاتصالات؛ خط العمل جيم3 المنبثق عن القمة العالمية لمجتمع المعلومات؛ والغاية 2.10 المتعلقة بأهداف التنمية المستدامة

[41] القرار 44 للجمعية العالمية لتقييس الاتصالات؛ خط العمل جيم4 المنبثق عن القمة العالمية لمجتمع المعلومات؛ والغايات المتعلقة بأهداف التنمية المستدامة 5.9 و6.10 و6.17 و9.17

[42] القرار 76 للجمعية العالمية لتقييس الاتصالات؛ خط العمل جيم2 المنبثق عن القمة العالمية لمجتمع المعلومات؛ والغايتان المتعلقتان بأهداف التنمية المستدامة 9.ج و6.17

[43] القرار 68 للجمعية العالمية لتقييس الاتصالات؛ خطوط العمل جيم1 وجيم2 وجيم11 المنبثقة عن القمة العالمية لمجتمع المعلومات؛ والغايتان المتعلقتان بأهداف التنمية المستدامة 9.ج و6.17

[44] القرار 94 للجمعية العالمية لتقييس الاتصالات؛ وخط العمل جيم11 المنبثق عن القمة العالمية لمجتمع المعلومات؛ والغاية 6.17 المتعلقة بأهداف التنمية المستدامة

[45] خط العمل جيم11 المنبثق عن القمة العالمية لمجتمع المعلومات؛ والغاية 6.17 المتعلقة بأهداف التنمية المستدامة

[46] القرارات 2 و73 و98 للجمعية العالمية لتقييس الاتصالات؛ خطا العمل جيم7 بشأن البيئة الإلكترونية وجيم11 المنبثقان عن القمة العالمية لمجتمع المعلومات؛ والغايات المتعلقة بأهداف التنمية المستدامة 3.6 و4.6 و7.ب و1.9 و9.أ و2.11 و3.11 و6.11 و7.11 و11.ب و11.ج و4.12 و13.ب و7.17 و14.17 و15.17 و16.17 و19.17

[47] القرارات 2 و73 و79 للجمعية العالمية لتقييس الاتصالات؛ خطا العمل جيم7 بشأن البيئة الإلكترونية وجيم11 المنبثقان عن القمة العالمية لمجتمع المعلومات؛ والغايات المتعلقة بأهداف التنمية المستدامة 5.1 و4.2 و4.6 و3.7 و7.أ و7.ب و4.9 و9.أ و9.ج و11.ب و1.13 و2.13 و3.13 و13.ب و7.17 و14.17

[48] القرارات 2 و76 و78 للجمعية العالمية لتقييس الاتصالات؛ خطا العمل جيم7 بشأن الصحة الإلكترونية وجيم11 المنبثقان عن القمة العالمية لمجتمع المعلومات؛ والغاية 8.3 المتعلقة بأهداف التنمية المستدامة

[49] القراران 2 و76 للجمعية العالمية لتقييس الاتصالات؛ خطا العمل جيم2 وجيم6 المنبثقان عن القمة العالمية لمجتمع المعلومات؛ والغايتان المتعلقتان بأهداف التنمية المستدامة 1.9 و9.ج

[50] القراران 2 و76 للجمعية العالمية لتقييس الاتصالات؛ خطا العمل جيم2 وجيم6 المنبثقان عن القمة العالمية لمجتمع المعلومات؛ والغايتان المتعلقتان بأهداف التنمية المستدامة 1.9 و9.ج

[51] القراران 2 و76 للجمعية العالمية لتقييس الاتصالات

[52] القراران 2 و76 للجمعية العالمية لتقييس الاتصالات

[53] القراران 2 و76 للجمعية العالمية لتقييس الاتصالات؛ خطا العمل جيم2 وجيم6 المنبثقان عن القمة العالمية لمجتمع المعلومات؛ والغايتان المتعلقتان بأهداف التنمية المستدامة 1.9 و9.ج

[54] القراران 2 و76 للجمعية العالمية لتقييس الاتصالات؛ خطا العمل جيم2 وجيم6 المنبثقان عن القمة العالمية لمجتمع المعلومات؛ والغاية 1.9 المتعلقة بأهداف التنمية المستدامة

[55] القراران 2 و76 للجمعية العالمية لتقييس الاتصالات

[56] القراران 2 و76 للجمعية العالمية لتقييس الاتصالات

[57] القراران 2 و76 للجمعية العالمية لتقييس الاتصالات

​[58] القرارات 2 و76 و78 للجمعية العالمية لتقييس الاتصالات؛ خط العمل جيم7 بشأن الصحة الإلكترونية المنبثق عن القمة العالمية لمجتمع المعلومات؛ والغاية 8.3 المتعلقة بأهداف التنمية المستدامة

[59] القراران 2 و76 للجمعية العالمية لتقييس الاتصالات؛ خط العمل جيم2 المنبثق عن القمة العالمية لمجتمع المعلومات؛ والغايتان المتعلقان بأهداف التنمية المستدامة 1.9 و9.ج

[60] القراران 2 و76 للجمعية العالمية لتقييس الاتصالات؛ خط العمل جيم2 المنبثق عن القمة العالمية لمجتمع المعلومات؛ والغايتان المتعلقان بأهداف التنمية المستدامة 1.9 و9.ج

[61] القرارات 2 و76 و93 للجمعية العالمية لتقييس الاتصالات؛ خط العمل جيم2 المنبثق عن القمة العالمية لمجتمع المعلومات؛ والغاية 1.9 المتعلقة بأهداف التنمية المستدامة

​