دعوة إلى العمل
لتسريع التحول الرقمي في الأوقات الصعبة، يدعو الاتحاد:
الدول الأعضاء إلى:
- مواصلة الاستفادة من الاتصالات/تكنولوجيا المعلومات والاتصالات من خلال وضع سياسات واستراتيجيات رقمية للتكيف والتجاوب بفعالية في الوقت المناسب مع مختلف التحديات التي قد تحدث.
- الإبلاغ عن التقدم المحرز على الصعيد الوطني مع تركيز خاص على المقاصد التي تساهم خصوصاً في التحول الرقمي في إطار برنامج التوصيل في 2030 (المقاصد 4.1 و7.1 و1.3 و5.3 و1.4 و1.5)، من خلال توفير البيانات والإحصاءات، حسب الاقتضاء، وكذلك المبادرات لإدراجها في الموقع المصغر لبرنامج التوصيل في 2030.
وأعضاء القطاعات والمنتسبين والهيئات الأكاديمية:
- إلى مواصلة تيسير التعاون والشراكة في مجالات مثل الابتكار والبنية التحتية والاستثمار وتنمية القدرات لتعزيز التحول الرقمي للجميع وتحقيق برنامج التوصيل في 2030.
- إلى تبادل المعلومات بشأن استراتيجياتهم القائمة على التكنولوجيا، مع مراعاة الفرص و/أو التحديات الممكنة للتحول الرقمي، وكيف يمكن استخدام هذه الأوقات الصعبة، مثل جائحة فيروس كورونا، كفرصة لتوصيل الجميع.
وجميع أصحاب المصلحة:
- إلى إذكاء الوعي بموضوع هذا العام، "تسريع التحول الرقمي في الأوقات الصعبة".
- إلى تسليط الضوء على كيفية مواجهة الاتحاد وأعضائه للتحديات الجديدة والتكيف معها من خلال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات.
- إلى تعزيز التعاون بين الحكومات ودوائر الأعمال وهيئات الأمم المتحدة والمجتمع المدني وأصحاب المصلحة الآخرين في الأوقات الصعبة.
- إلى تعزيز أهمية تطوير الاستراتيجيات الرقمية وغيرها من المبادرات القائمة على التكنولوجيا في إطار التحول الرقمي.
- إلى مراعاة فرص و/أو تحديات التحول الرقمي، على السواء، عند محاولة العثور على إجابات فعّالة في الوقت المناسب للتحديات المختلفة التي قد يواجهها العالم.
- إلى إفادة الاتحاد بالتحديات التي يواجهونها، والدروس المستفادة، والخبرات، والمبادئ التوجيهية، وقصص النجاح، ودراسات الحالة، والممارسات الجيدة، والحلول، والمنشورات، والسياسات الموضوعة لمواجهة الأوقات الصعبة في المستقبل بشكل أفضل (الملحق 2).