عجلة التحول الرقمي لمكتب تنمية الاتصالات
المركز
التحول الرقمي رحلة بدأت بالابتكار التكنولوجي والرقمنة وتحرير الأسواق منذ بزوغ فجر الاتصالات المتنقلة والإنترنت. وقد ازداد الدور الذي تؤديه تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في مجتمعاتنا واقتصاداتنا الحديثة بمرور الوقت.
ويتعلق التحول الرقمي بالمستعملين، والتكنولوجيات والبيانات. ولذلك، فإن النهج المفاهيمي الذي نتّبعه يضع هذه العناصر في صميم عجلة التحول الرقمي لدينا.
التيارات الثلاثة ولبناتها الأساسية
الآثار الرقمية على جميع قطاعات حياتنا وجوانبها: بما فيها الصحة الإلكترونية والزراعة الإلكترونية والتعليم الإلكتروني والخدمات الحكومية الإلكترونية وفرص الابتكار من أجل استحداث القيمة، والمهارات اللازمة للاعتماد والبنية التحتية للنفاذ.
وحين تمضي البلدان في وضع استراتيجياتها الإنمائية الوطنية بناءً على الأولويات السياسية والاجتماعية والاقتصادية والبيئية، هناك حاجة إلى إطار سليم أكثر من ذي قبل لفهم كيفية تغيير التكنولوجيا الرقمية لقواعد اللعبة حسب التفاعلات بين الناس والتكنولوجيات والبيانات التي تولِّد التيارات الثلاثة التي يقوم عليها الاقتصاد والمجتمع.
النفاذ يشير إلى تهيئة بيئة حكومية واقتصادية وتكنولوجية تمكينية لتوصيل كل فرد وكل شيء.
الاعتماد هو ضمان قدرة الجميع على النفاذ إلى الإنترنت.
استحداث القيمة هو تمكين الجميع من المساهمة وجني الفوائد التي يجلبها المجتمع والاقتصاد الرقميان.
نهج مكتب تنمية الاتصالات المكون من 6 خطوات لتحقيق التحول الرقمي
قمنا بوضع نهج من 6 خطوات من أجل التحول الرقمي لتزويد أعضائنا بالخدمات التي تهدف إلى سد الفجوات وتسريع التحول الرقمي في أي مرحلة من مراحل رحلتهم.